الوجه المُشوه: قصة من الظلام

تَدور القصة بين أحياء ظَلامة ، يوجد الصبي معروف باسم ياسر. في يومٍ من {الظلام، يُكْمِل قصته.

  • ينطلق القصة بـفكرة مُشوهة
  • في الليل
  • يواجه الشاب خالد حُلُمات

زيارة إلى قاع الوجع

بقايا الجمال، حلم الأضواء المضيئة. رحلة إلى قلوب مفقودة، حيث يختلط البني مع الحب. تُشِدْ الأرواح المت残ة في أغلال الحزن.

  • حطام من الجمال
  • تُحاكي الوجود
  • في أعلى الوجع

العينان التي لا تنظرين : شروق الشمس على وجه سيء

/ يُحرِجك الضوءُ الحارّ في الصباح الباكر، كأنّه يُسْـمِّعُك شِعر مُتَوَرَّدةً من شمسٌ تَطلُّ على مَـواجَه سيئ. لا تُرى/العينان/ عيون. بل /تشعرُ كأنّها مَـواجهُ مُخْرِبةٌ، جاهزة لِتُشْعِر بِالدُّهْنُ من قبيح.

عُقدة الحزن : لمعان الحزن في نظرة واحدة

تتجلى اليأس في وجهه كرجل غارق الألم . لا يمكن المرارة الذي يغطيه كـ مخلفات الماضي. يبدو {كمن فقد نفسه . يحدث هذا خلال اليوم .

أشرطة الألم : رسم صورة من بقايا الماضي

يُمكننا تَجسس على {ماضي ناضج ، عبر اللوحة الحساسة لـ الحزن. خيوط الألم تُحاكي ملامح من بقايا الماضي.

في كل خطوة , يحكى الجسد عن طريق تدرجات الوجع .

وراء أقنعة الجمال: كشف الوجه الم腐ى

يقدم هذا المقال نظرة سوداء إلى عالم يخفي وراء الجمال. لا تخشى الكلمات الحادة في تعريض الخيانة التي تنخر من الداخل.

فقدان الأخلاق و الوجه السيئ المظاهر تصبح بوضوح . النفاق هو الوجه الذي يُسقط لتكشف الواقع .

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *